وبعد ظهور هذه الفروق بين الضروري والنظري، فالعلم المستفاد من المتواتر ضروري؛ لأنَّه يحصل لكل أحد: لمن له أهلية النظر وللصبي والعامي اللذين ليس لهما أهلية النظر 22 ، وإذا كان الحديث المتواتر يفيد العلم الضروري، ويقطع من وقف عليه بصحة نسبته إلى رسول الله صلى الله عليه وآله. اتّفق المُحدّثون على أنّ الحديث المُتواتر يُفيد العلم اليقينيّ الضّروريّ لا النّظريّ، فلا يصحُّ إنكاره أو البحث عن استدلاله؛ لأنّه ثابت، وقولهم النّظريّ أي العلم الذي يتطرّق إليه الشّك، كما أنّ المُتواتر موثوقٌ به؛ لاستحالة تواطؤ رواته على الكذب، ولكثرة أعداد رواته.
وأما حكمه : فالخبر المتواتر يجب تصديقه ضرورة ، لأنه مفيد للعلم القطعي الضروري ؛ وإن لم يدل عليه دليل آخر ، ولا حاجة إلى البحث عن أحوال رواته ، وهذا أمر لا يستريب فيه عاقل التذكرة في علوم الحديث (4) قوله ومنها المتواتر وهو خبر جماعة يفيد بنفسه العلم بصدقه تاريخ الإلقاء ٢٨ رجب ١٤٣ والحديث المتواتر يفيد العلم الضروري، الذي يُضطر الإنسان إلى تصديقه تصديقًا جازمًا لا تردد فيه، ولذلك يجب العمل به من غير بحث عن رجاله . أنواع المتواتر. وقد قسم العلماء الحديث المتواتر إلى قسمين الخبر المتواتر يفيد العلم الضروري على ما سيأتي ويلزم صاحبه بقبوله، ما يحتاج إلى نظر ولا استدلال. كون ابن حبان والحازمي زعما أن الحديث المتواتر غير موجود مع أن أهل العلم يمثلون له بحديث:.
وأما المتواتر فالصواب الذي عليه الجمهور: أن المتواتر ليس له عدد محصور ، بل إذا حصل العلم عن إخبار المُخبِرين كان الخبر متواترا ، وكذلك الذي عليه الجمهور أن العلم يختلف باختلاف حال المخبِرين به ، فرب عدد قليل أفاد خبرُهم العلم بما يوجب صدقهم ، وأضعافهم لا يفيد خبرهم العلم. حديث الاحاد. 1- تعريفه: ما كان له طرق محصورة بعدد معين، فلم يجمع شروط الحديث المتواتر. 2-حكمه: يفيد العلم النظري، أي العلم المتوقف على النظر والاستدلال . ويقسم خبر الاحاد بالنسبة الى عدد طرقه الى منهاج السنة النبوية (7/ 379) لابن تيمية: وخبر الواحد لا يفيد العلم إلا بقرائن، وتلك قد تكون منتفية أو خفية عن أكثر الناس، فلا يحصل لهم العلم بالقرآن والسنن المتواترة، وإذا قالوا ذلك الواحد المعصوم يحصل العلم بخبره، قيل لهم: فلا بد من العلم بعصمته أولًا، وعصمته لا تثبت بمجرد. الحديث المتواتر والآحاد والمشهور والعزيز والغريب أخرى تتعلق في حال التعارض بين الأحاديث ، فإذا تعارض عندنا حديث يفيد العلم مع حديث يفيد الظن كان هذا أحد المرجحات للحديث الذي يفيد العلم.
والحديث المتواتر يفيد العلم الضروري ، الذي يُضطر الإنسان إلى تصديقه تصديقًا جازمًا لا تردد فيه ، ولذلك يجب العمل به من غير بحث عن رجاله . أنواع المتواتر إنَّ الخبر المتواترَ يجب على المسلم تصديقه والعملَ به من غير بحثٍ في رجاله؛ لأنَّه يفيد العلم القطعي الضروري، حتَّى وإن لم يدلَّ عليه دليلًا آخرًا، ولأنَّ الحديثَ المتواترَ حديثًا موثوقًا به؛ لاستحالة تواطئ الرواة على الكذب، وحيث أنَّ كثرة عدد الرواة فيه يساوي سماعه من.
حكم الحديث المتواتر. يُفيد العلم الضَّروري اليقيني الذي يضطر الإنسانُ إلى التصديق به تَصديقًا جازمًا ، كمن يشاهد الأمر بنفسه ، فلا يتردَّد في تصْديقه ، فكذلك الخبر المتواتر ؛ لذلك كان المتواتر كله مقبولاً ، ولا حاجة إلى البحث عن أحوال رُواته والحديث المتواتر يفيد العلم الضروري ، الذي يُضطر الإنسان إلى تصديقه تصديقًا جازمًا لا تردد فيه ، ولذلك يجب العمل به من غير بحث عن رجاله . وقد قسم العلماء الحديث المتواتر إلى قسمين ومعظم الأحاديث النبوية مروية بطريق الآحاد، وهذا الجانب هو الأوسع والأكبر من مرويات الحديث وحديث الآحاد لا يفيد العلم ابتداء بل يحتاج إلى معرفة صدق الناقلين وضبطهم وسلامة الحديث من الخطأ. إعلم يرحمك الله تعالى أن العلماء الحفاظ المتقنين نصوا على أن حديث الآحاد يفيد الظن وأن الحديث المتواتر يفيد العلم ، وعلى ذلك فلو عارض حديث الآحاد نص القرآن أو حديث متواتر أو أجماع أو الدليل العقلي المبني على قواعد الكتاب والسنة أسقط الاحتجاج بخبر الآحاد لمعارضته لما يفيد. فالبعض مثلاً يقول إن خبر الآحاد يفيد العلم ويضرب مثلاً يقول إن خبر الآحاد يفيد العلم ويضرب مثلاً على ذلك أحاديث صحيحي مسلم والبخاري. ويقول إن الأمة تلقتهما بالقبول. وهذا القول ليس فيه دلالة على أن خبر الآحاد يفيد العلم. إذ أن القائلين بهذا ـ ومنهم ابن الصلاح مثلاً ـ يشترطون.
المتواتر عند أهل الحديث. فأهل الحديث يستعملون المتواتر و يفسرونه على خلاف المعروف عند الأصوليين.فالمتواتر عند أهل الحديث يشترط فيه عدالة الرواة و البحث في أحوالهم، و يفيد العلم النظر الحديث المتواتر في اصطلاح علم الحديث يعني الحديث الذي بلغت سلسلة رواته إلى المعصوم بحدٍّ من الكثرة في جميع الطبقات؛ بحيث يمتنع عادة تواطؤهم على الكذب في نسبة الحديث إلى المعصوم، فهذا الخبر يوجب العلم واليقين بصدور الحديث وقال الشنقيطي في مذكرة في أصول الفقه: المتواتر يفيد العلم اليقيني، الذي لا يتطرق إليه الشك، من غير حاجة إلى شيء زائد على نفس الخبر المتواتر. اهـ حجية الحديث المتواتر. إنّ الحديث المتواتر تكمن حجّيته في اسمه؛ إذ هو قطعيّ الثبوت، وكذلك هو مفيد للعلم بذاته لا بقرائنه أو بغيره من الأدلة؛ فكل ما هو مفيد للعلم فهو حجة، ويقول ابن حجر العسقلاني في بعض كتبه إنّ الحديث المتواتر أو الخبر المتواتر عمومًا هو ما أفاد العلم.
وقال ابن الصلاح: ما أسنده البخاري ومسلم: يفيد العلم اليقيني والنظري واقع به، خلافًا لمن نفى ذلك، محتجًا بأنه لا يفيد في أصله إلا الظنّ، وإنما تلقته الأمة بالقبول؛ لأنه يجب عليهم العمل بالظنّ والظنّ قد يخطئ شروط الحديث المتواتر: 1- أن يرويه عدد ،وقد اختلف المحدثون في حد العدد على أقوال،والمختار منها عند أكثر المحدثين أن أقل العدد عشرة. 2- أن يفيد العلم في كل طبقة من طبقاته مراتب العلم المستفاد من السنة الشريفة : الحديث المتواتر يفيد القطع أي العلم اليقيني، أما السنة الآحادية فإنها تفيد الظن، وذهب الحنفية إلى زيادة الحديث المشهور بين المتواتر والآحادي.
المتواتر جمع كثير في كل طبقة من طبقات السند يفيد العلم اليقيني الذي لا مجال للشك فيه الآحاد عدد الرواة اقل من الحديث المتواتر قد يكون صحيحا,حسنا,ضعيفا لكن لكثرة الرواة اثر ف ففي هذه الحالات الثلاث يفيد العلم وهي: 1- إذا كان مسلسلا بالأئمة. 2- إذا تعددت طرقه. 3- إذا تلقته الأمة بالقبول. أما الخبر المتواتر فإنه يفيد العلم، وأخبار القرآن الكريم تفيد العلم واليقين. المتواتر يفيد العلم الضروري، أي اليقيني الذي يضطر الإنسان إلى التصديق به تصديقاً جازماً كمن يشاهد الأمر بنفسه كيف لا يتردد في تصديقه، فكذلك الخبر المتواتر السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : هذه العبارة : ((التواتر المعنوي لايفيد العلم في العقيدة ولايصح الاحتجاج به في العقائد)) هل هي صحيحة أم خاطئة ؟؟ أرجو من الأخ الشيخ أسامة وباقي الاخوة الفضلاء بيان ذلك مع الدليل من نقولات.
ذلك أن الحديث قد يفيد العلم بصدوره عن المعصوم، وقد يفيد الظن بذلك. والذي يفيد العلم بالصدور ينقسم إلى: ـ ما يفيده بنفسه، وهو المتواتر. ـ ما يفيده بمساعدة القرينة، وهو خبر الواحد المقرون الحديث المتواتر يفيد العلم اليقيني الذي يضطر الإنسان لقبوله ولا يمكنه دفعه ولذلك لا يٌبحث فيه عن حال الرواة من حيث الجرح والتعديل -يفيد العلم اليقيني يعني الذي لا يقف على نظر واستدلال وإنما. حكم الحديث المتواتر: صفحة 46. لماذا يفيد الحديث المتواتر العلم اليقيني؟ بسبب شروطه وعدالة رواته التي أدت إلى التصديق به وكأننا نرا فصل عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين []. قال شيخ الإسلام رحمه الله: وأما عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين فلفظ المتواتر يراد به معان؛ إذ المقصود من المتواتر ما يفيد العلم، لكن من الناس من لا يسمي متواترًا. المتواتر يفيد العلم الضروري، أي العلم اليقيني الذي يضطر الإنسان إلى التصديق به تصديقا جازما، كمن يشاهد الأمر بنفسه؛ فإنه لا يتردد في تصديقه، فكذلك الخبر المتواتر، لذلك كان المتواتر كله.
ثم إنه لو جاز أن تخبر جماعة بما يفيد العلم؛ لجاز أن تخبر أخرى بنقيض خبر الأولى فيلزم التناقض في الخبر الواحد. ولو كان المتواتر مفيدا للعلم؛ لأفاد خبر اليهود وبعض النصارى العلم بقتل عيسى - عليه. حجية الحديث المتواتر . الفرق بين الحديث المتواتر والآحاد الحديث أو بطريقة واحدة، فما جاء بما لا حصر له هو الخبر المتواتر الذي يُفيد العلم اليقيني، ومن أمثلة ذلك الأخبار المتواترة عن.
الحديث المتواتر: وهو ما رواه جماعة كبيرة بناءً على مثالهم، في كل طبقة من سلسلة السرد، مما يجعل تواطؤهم في الكذب مستحيلاً، وينسبونه إلى شيء ملموس أي قولهم: سمعنا، أو رأينا، أو كلمة أخرى تدل على الحواس وهو ما اتفق عليه. يفيد العلم بوجوب العمل، إذ يسمى الظن علما) أي: لايراد به المعنى الاصطلاحي الذي شرحناه من قبل. ، فقد اختلف حكم الخبر الذي ترقّى بالقرائن لإفادة العلم النظري عن الحديث المتواتر من أوجه نذكر. الحديث المتواتر في اصطلاح علم الحديث يعني الحديث الذي بلغت سلسلة رواته إلى المعصوم بحدٍّ من الكثرة في جميع الطبقات؛ بحيث يمتنع عادة تواطؤهم على الكذب في نسبة الحديث إلى المعصوم، فهذا الخبر يوجب العلم واليقين بصدور. من الأصول المنهجية لدى الماتريدية في تقرير العقيدة عدم الاحتجاج بأحاديث الآحاد في باب العقائد فلا يحتجون إلا بالقرآن أو المتواتر من الأحاديث ولا يثبتون العقيدة بالقرآن أو الحديث إلا إذا كان النص قطعي الدلالة ومعنى. كم عدد الأحاديث المتواترة؟. إن الأحاديث المتواترة كثيرة وقد اختلف العلماء في عددها، ولمعرفة عدد الأحاديث المتواترة، عليك أولًا أن تفهم كيفية تصنيف العلماء للحديث المتواتر باللفظ والمتواتر.
الفرق بين الحديث المتواتر والآحاد من حيث المفهوم. الحديث المتواتر لغة: مشتق من التواتر أي: التتابع، واصطلاحًا: هو الحديث الذي رواه عدد كبير من الرواة الثقات، العُدول، وكانت هذه الكثرة في جميع طبقات السند، جمع كثير عن. مثاله : أحاديث الشفاعة والمسح على الخفين. ماذا يفيد المتواتر بقسميه ؟ أولاً : يفيد العلم : وهو القطع بصحة نسبته إلى من نقل عنه ثانياً : العمل بما دل عليه بتصديقه إن كان خبراً , وتطبيقه إن كان طلباً تقدم في المتواتر أنه يفيد العلم الإيش؟ الضروري الذي لا يحتاج إلى نظرٍ ولا استدلال، ولا مقدمات، وإن خالف في ذلك طائفة فقالوا: إنه يفيد العلم النظري، إذا سمعت الخبر المتواتر وجدت نفسك مضطراً. العالم; آراء. آراء الثابت القطعي الذي يفيد اليقين في الأحكام الشرعية هو القرآن الكريم وكذلك الأحاديث المتواتر روايتها عن الرسول صلى الله عليه وسلم. أما أحاديث الآحاد فهي تفيد (الظن)، حتى. قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ رَحِمَهُ اللَّهُ فَصْلٌ وَأَمَّا عِدَّةُ الْأَحَادِيثِ الْمُتَوَاتِرَةِ الَّتِي فِي الصَّحِيحَيْنِ فَلَفْظُ الْمُتَوَاتِرِ : يُرَادُ بِهِ مَعَانٍ ; إذْ الْمَقْصُودُ مِنْ الْمُتَوَاتِرِ.
شرح نخبة الفكر (3) قال الماتن: (فالأول المتواتر المفيد للعلم اليقيني بشروطه). مر معنا الكلام على الخبر المتواتر من جوانب عدة. قوله: العلم اليقيني فسر الحافظ ابن حجر العلم اليقيني بالعلم الاضطراري فقال: (المفيد للعلم. الحديث من حيث طبقات سنده إما متواتر أو مشهور أو عزيز أو غريب، والحديث المشهور والعزيز والقريب يسمى بخبر الآحاد، واختلف العلماء في كون خبر الآحاد يفيد العلم أو لا يفيد، وكل ذلك مبسوط في كتب مصطلح الحديث وهذه هي اقوال اهل الحديث التي تثبت ذلك السلام عليكم ورحمه الله هذه هي شهادة جمهور علماء الحديث لدي اهل السنة والجماعة بظنية حديث الاحاد وعدم القطع به 1ـ المحدث الخطيب (توفي في بغداد 463 هـ) خبر الواحد لا يُقبل فى شيء من.
من المعروف أن الشيخ الغزالي كان يفرق بين الحديث المتواتر وخبر الآحاد بحسبان أن حديث الآحاد يفيد الظن العلمي، وأنه دليل على الحكم الشرعي، ما لم يكن هناك دليل أقو - وحكم الحديث المتواتر. هو التصديق به والعمل بما جاء فيه. لأنه يفيد العلم اليقيني المؤكد. بأنه لا احتمالية شك فيه. ويسمى بحديث قطعي الثبوت . لفظ المتواتر يراد به معان؛ إذ المقصود من المتواتر ما يفيد العلم، لكن من الناس من لا يسمى متواترا إلا ما رواه عدد كثير يكون العلم حاصلا بكثرة عددهم فقط ويقولون: إن كل عدد أفاد العلم في قضية. اعلم يرحمك الله أن اليقين يقع بما يحدث به العلم سواء أكان الحديث متواتر أم آحاد. منهجاً وسطاً بين أقوال العلماء ناهيك عن مكانة الرقم عشرة وأنه يفيد الكثرة!!! ولكن طبعاً الحديث المتواتر. وقد اختلف العلماء في الجواب عن ذلك: فذهب قوم إلى أنه لا يوجد حديث متواتر فيما روي لنا من الأحاديث ودون في الكتب، ولعل هؤلاء بنوا رأيهم هذا على اشتراط عدم الإحصاء في رواة المتواتر، وهو مذهب.
المتواتر يفيد العلم الضروري، أي اليقيني الذي يضطر الإنسان إلى التصديق به تصديقاً جازماً كمن يشاهد الأمر بنفسه ،لذا كان المتواتر كله مقبولا،ولا حاجة إلى البحث عن أحوال رواته. أقسامه: 1 أستدرك فيه ما فاته الحاكم في كتاب معرفة علوم الحديث ولكنه ترك أشياء يمكن للمتعقب أن ستدركها . 3 نظم المتناثر من الحديث المتواتر. لمحمد الكتاني. يفيد العلم النظري حكمه:يفيد العلم النظري أي العلم المتوقف على النظر والاستلال. س4 عرف المسهور اصطلاحا ،ومثل المشهور على الألسنة . اصطلاحا: مارواه ثلاثة فاكثر ففي كل طبقة ما لم يبلغ حد المتواتر الحديث المتواتر - لفظيّاً كان أو معنويّاً - يفيد العلمَ اليقينيَّ القطعيَّ، ويسميه العلماء (العلم الضروري) أي الذي يُضطَر الإنسان إلى تصديقه بحيث لا يمكنه دفعُه أو ردُّه
يأتي الحديث الصحيح في المرتبة الثانية بعد القرآن كمصدر للعقيدة والشريعة، والصحيح الأحادي يفيد بموجبه العمل، أما المتواتر فيفيد بموجبه العلم والعمل أي: أنه يجوز أن يحتج به في قضايا العقيدة. تعريف الحديث المتواتر يكون إذا روى الحديث الصَّحيح عددٌ كثير من الرُّواة تُحيل العادةُ تواطؤهم على الكذب، فإن هذا الحديث يُسمَّى بالمتواتر. ومعنى ذلك: أنَّ الحديث (أو الخبر) الذي يرْويه في كلِّ طبقة من طبقات سنده.
وهذا النوع من الأحاديث يُفيد العلم الضروري ، أي القطعي اليقيني . والآحــــاد : هو ما لم يجمع شروط المتواتر . وهو أنواع بحسب عدد طرقه : أ - مشهور ، ويدخل تحته : المستفيض . ب - عزيز جـ - غري الحديث المتواتر: تعريفه : المتتالي. ما الأمور التي - في العادة - تفيد عدم اتفاق الرواة على الكذب ؟ - مايكون مستندا الى النقل - الاستدلال. صفحـه 46 لماذا يفيد الحديث المتواتر العلم اليقيني معنى الحديث المتواتر وحكم من ينكره السؤال ما معنى الحديث المتواتر وما حكم من ينكره ، وهل كل ما فى البخارى ومسلم يجب تصديقه ويحرم عدم الأخذ به ؟ الجواب الحديث المتواتر هو ما يرويه جمع يحيل العقل فى الع
علوم الحديث. 3ــ المتواتر يفيد العلم : أ) الظني ب) النظري ج) الضروري د) الشرعي . 4ــ أول مصنف في الصحيح المجرد هو : أ) صحيح ابن حبان ب) مستدرك الحاكم ج) صحيح ابن خزيمة د) صحيح البخاري. ما يفيده الحديث المتواتر من العلم: يكاد العلماء - من أهل الفقه والأصول والحديث - يجمعون على أن الحديث المتواتر يفيد العلم الضروري، والمراد به: الاعتقاد الجازم المطابق للواقع والحديث المتواتر يفيد العلم الضروري ، الذي يُضطر الإنسان إلى تصديقه تصديقًا جازمًا لا تردد فيه ، ولذلك يجب العمل به من غير بحث عن وقد قسم العلماء الحديث المتواتر إلى قسمين: 1- متواتر. ولما كان ( المتواتر) بتلك الصورة لا وجود له في الأحاديث النبوية ، سكت ذلك الخصم عن إظهار ما يخفيه ، لأن مآل مقالته حينها : أنه لا يحتج بشيء من الأحاديث النبوية ، لأنه ليس فيها شيء يفيد العلم. من كتاب نظم المتناثر من الحديث المتواتر وهو للعلامة الكتاني وقد وصف هذا الكتاب بأنه جامع ما تقدم يقول هل يفيد العلم وهو ما عليه الآمدى وابن الحاجب وغيرهما واختاره السبكي في جمع الجوامع
هنا المؤلف يقول: يفيد العلم الضروري ، قال:((وهذا هو المعتمد أن الخبر المتواتر يفيد العلم الضروري وهو: الذي يضطر الإنسان إليه بحيث لا يمكن دفعه)) هذا تعريف العلم الضروري من كلام الحافظ ابن حجر. وفي الحديث المتواتر كما ياتي نضر الله امرا سمع مقالتي فوعاها فاداها كما سمعها دعا بالنضرة وهي البهجة والحسن قال ابن عيينة ليس احد من اهل الحديث الا في وجهه نضرة لهذا الحديث. وهو يفيد انه لو. الحديث المتواتر شروطه وأنواعه الملتقى الاسلامي العام. معلومات عامة: الرقية الشرعية والاذكار: المكتبة الصوتي
شرح نخبة الفكر (2) تقسيم الخبر من حيث الطرق المؤدية إليه: قال الماتن: (فأقول: إن الخبر إما أن يكون له طرق بلا عدد معين، أو مع حصر بما فوق اثنين أو بهما أو بواحد، فالأول: المتواتر المفيد للعلم اليقيني بشروطه) سلك الحافظ هنا. قال الشيخ رحمه الله: وأما عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين فلفظ المتواتر: يراد به معان؛ إذ المقصود من المتواتر ما يفيد العلم، لكن من الناس من ل
* ما يفيد القطع من جهة القرائن الداخليّة. (عليه السلام)، قال: إذا رأيتم العالم محبّاً لدنياه فاتّهموه على 1205، والكتاني محمد بن جعفر المتوفى 1345، كتابه «نظم المتناثر في الحديث المتواتر. المتواتر يفيد العلم الضروري، أي اليقيني الذي يضطر الإنسان إلى التصديق به تصديقاً جازماً كمن يشاهد الأمر يجب العمل به * حديث الآحاد، وهو ما رواه واحد فأكثر ولم يبلغ رواته في الكثرة مبلغ كثرة رواة المتواتر. والمعروف عندهم أن المتواتر يفيد اليقين من حيث ثبوت الخبر المروي فيه عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -